العراقيون وقادةيستذكر العراقيون مع اقتراب ذكرى استشهاد القادة، يوميا عبر مواقع التواصل الاجتماعي مواقفهم وبطولاتهم البيّنة لكل متابع منصف للشأن العراقي، ولا سيما العلاقة الكبيرة التي كانت تجمع بين الشهيد الحاج قاسم سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس.

 

وجاءت أبرز المواقف والتغريدات على النحو التالي:

– قبل 1400 سنة جمعنا الدم للثأر من قتلة الحسين عليه السلام وعاد التاريخ ليجمعنا بدم الشهيدين (الحاج قاسم وابو مهدي المهندس) فالعراق وايران (اقرباء الدم) لن نفترق لو اجتمعتم علينا جميعكم، دمنا واحد، وثأرنا واحد، (وهيهات من ذلّكم)

– هذا الموت يليق بأبطال مثلكم فأنتم من مدرسة علي ابن ابي طالب لا تموتون وانتم على الفراش، مُبارك لكم الشهادة.

– كان يمشي في أخطر جبهات سوريا كجندي عادي فضلاً عن مواجهته الفدائية لداعش في العراق ، ليس هناك جنرالاً في العالم بحجمه يرفع الأمان عنه لهذه الدرجة اغتيال اللواء العظيم ليس إنجازاً أمريكياً بل هو فصل من فصول الغدر الأمريكي.

– حين كانت المطارات مزدحمة للهرب من أرض العراق هبطت طائرة على متنها اللواء العظيم الشهيد الحاج قاسم سليماني و ثلة من القيادات المجاهدة للدفاع عن أرض المقدسات.

– مذ ريعان شبابكم وانتم تحاربون الاستكبار حتى ملئ الشيب رؤوسكم الشامخة ، نعم القادة انتم.

– عندما نادى المذهب لنصرته لم يقفوا مكتوفي الأيدي فرددوا ما قاله أصحاب الحسين يوم العاشر لبيك سيد يا حسين.

– قتلكم يزيد العصر فكنتم كالحسين والعباس في جهادكم وتضحيتكم السلام على الحسين وعلى قاسم وجمال.

– السيد الولي الخامنئي يقول بأن الحاج قاسم سليماني سيكون شفيعاً لنا في الآخرة.

– اي مرتبة واي قرب وصلت له يا سليماني حتى تحظى بكل هذا العشق اي اخلاص كان يحمل قلبك أتجاه هدفك الاسمى اذكرني عند ربك ايها اللواء العظيم.

– وضيفتنا أن نحمي شعب العراق و المرجعية،  و كل المجاهدين الموجودين في هذه الساحة،  الشهيد القائد الحاج  قاسم سليماني.

 

المصدر: العهد