(هكذا قالوا في الإمام)

 

حجّة الإسلام والمسلمين الرفسنجاني:

* إنّ أهمّ نتائج الثورة بقيادة الإمام والتي يجب وضعها بالحسبان هي الثورة التي حصلت في وضع الإسلام وخروجه من دائرة الانحطاط والانحراف المفروض عليه إلى الحياة.

 

* من الأمور المهمة التي حقّقها الإمام(قده) ولا زالت مستمرة هو الاعتماد على الشعب في التحرك، فكان

يذكرنا دوماً وفي كلّ خطاباته وبلا استثناء بالاعتماد على الشعب أصحاب الثورة الحقيقيين.

 

آية الله الموسوي الأردبيلي

* إنّ من أهمّ خصائص الإمام هو القدرة على اتخاذ القرارات وهو من أهمّ العوامل التي مهّدت طريق الثورة وفي جميع مراحلها، وحتّى اليوم لم نرَ مسألة مبهمة عند الإمام فكان يرى الطريق واضحاً ويتّخذ القرارات.

 

* يكفي في شخصية الإمام أنّ المسلمين منذ (14) قرناً لم يحقّقوا إقامة حكومة إسلامية، وقد تمّ هذا الأمر المعجز الذي كان يتمنّاه المسلمون على يد قائد الثورة.

 

آية الله العظمى الأراكي (ره):

* إنّ أعمال هذا الرجل كانت خالصة لله وحده، وأنّه لو كان في عاشوراء لأصبح أنصار الحسين (73) فرداً بدل (72) ولذهب للقتال ولجعل صدره درعاً للحسين(ع)، هذا الرجل بذل حياته وكيانه وابنه وعياله وما ملك للإسلام، ولم يأب شيئاً ولم يخف أمريكا وروسيا.

 

الشهيد آية الله دستغيب

* إنّ الشخص الذي اجتمعت فيه جميع شرائط النيابة ووجوب الطاعة هو آية الله العظمى الإمام الخميني.

 

شهيد المحراب آية الله صدوقي:

* إنّ كلّ ما عندنا سواء قبل انتصار الثورة أو بعدها هو من هذا الرجل الشريف العظيم فهو الذي أحياناً إسلامياً وسياسياً.

 

الشهيد المظلوم آية الله بهشتي:

* كان الإمام من بين مجتهدي الشيعة العظام ذا أبعاد متعدّدة من حيث سعة الرؤية، فكان فيلسوفاً عارفاً، فقيهاً، اُصولياً، من أهل الحديث والقرآن. تجمّع كلّ هذا في مرحلة التهذيب، وكان ينظر إلى الأمور بنظرة منفتحة شمولية.

 

* جميع عشّاق الحق والعدل يعتبرون الإمام إمامهم.

 

شهيد المحراب آية الله أشرفي أصفهاني:

* إنّ الذي لم يصدر منه ترك الاُولى طول حياته هو الإمام الخميني، ولا يمكن قياس الآخرين به.

 

الشهيد رجائي:

عندما فرضت أمريكا علينا الحصار الاقتصادي وتصوّرت أن الشلل سيصيبنا، نطق الإمام بكلمة واحدة قصمت ظهر أمريكا، لم يقل سنحصل على الأطعمة والسيارات من أيّ طريق ممكن بل قال (سنصوم).

 

آية الله جوادي آملي

* المنكر لولاية الفقيه لم يذق طعم الفقه.

 

* الإمام الخميني أنسى من سبقه من العلماء وأتعب من سيأتي بعده.

 

الشهيد آية الله مدني:

* إن الدين يأمر أن ننسى أنفسنا اليوم ونضعها تحت أقدام هذا الرجل (الإمام الخميني) ليعلو قدماً ونتبعه.

 

آية الله العظمى الشهيد الصدر:

* كيف تطلبون منّي أن لا اُؤيّد الإمام الخميني وقد حقّق ما كنت أرجوه وأسعى إليه؟ إنّكم تطلبون المستحيل ولن أبخل بحياتي إذا توقّف عليها تحقيق هدفي.

 

آية الله العظمى الكلبايكاني (مدّ ظلّه):

* لقد أسرع إلى عالم البقاء فقيه كبير ومرجع مسلم كان في الزهد والعبادة وقيام الليل والخوف من الله وقول الحق وتقصّي الحقيقة والسجايا الممتازة الأخرى آية من آيات الله.

 

د.فتحي الشقاقي ـ الناطق الرسمي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين:

* أطفال الحجارة ينتظرونك يا إمام على أعلى قمة في جبل الكرمل.. اليوم فقدنا من كان خنجراً في خاصرة الشرك والاستكبار. فقدنا الذي هزم بصمته وحكمته كلّ لغو العالم وهزم بفقره كلّ غنى العالم.. اليوم فقدنا رجلنا المقدّس.

 

آية الله الشيخ فاضل اللنكراني:

* عندما كنت أمر على الآية الكريمة ﴿الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ﴾ كنت أتوقّف وأتساءل هل يوجد مصداق لهذه الآية في زماننا الحاضر، وأقتنع بأنّه لا يوجد، حتّى جاء الإمام الخميني(قدّس سرّه) فرأيته المصداق الكامل لها في هذا الزمان.

 

آية الله السيد محمد حسين فضل الله:

* هكذا كان الإمام الخميني (رضوان الله عليه) ـ في موقعه من علماء العرفان ـ العارف الوحيد الذي ألقى بكلّ عرفانه في حركة الحياة بحيث اقتحم كلّ التحفّظات التي كان العرفاء يهربون منها باعتبارها قد تسيئ إلى طهارة العرفان في روحيتهم وفي حياتهم.

 

* لن تستطيع أن تتفهم الثورة الإسلامية إلاّ إذا استطعت أن تتفهم شخصية (الإمام) الحركية والفكرية.

 

* استطاع الإمام أن يدخل الإسلام إلى كلّ مكان في العالم بما لم يستطعه أحد من قبله.

 

ابا إيبان، وزير الخارجية الصهيوني:

 

* لم يقم بوجه الشعب اليهودي قط ولا بوجه الحضارة الإنسانية في الآونة الأخيرة عدو بهذا القدر من الخطورة والإصرار مثل نظام الخميني، وإنّي أرى كارثة ستحصل فيما لو انتصر نظام الخميني بحيث يسيطر على الإسلام بأكمله.